تستقر خلايا نحل التاجي بين التلال الخضراء في المرتفعات التركية، حيث تنمو أزهار البابونج والأزهار العطرية البرية بغزارة. تنطلق النحلات مع أشعة الشمس الأولى في رحلتها نحو الأزهار الجبلية، لتعود محملة بالرحيق الذهبي لتملأ خلاياها بالعسل الطازج اللذيذ.داخل الخلايا الخشبية، تتفانى النحلات العاملات في تخزين الرحيق في أقراص الشمع الدقيقة، فينبعث من الخلايا طنين موسيقي يوحي بالنشاط الدؤوب في سكون الجبال المهيب.تحرص الشركة على رعاية النحل بعناية فائقة، مستخدمة أحدث التقنيات لضمان سلامته وسلامة العسل من الأمراض والطفيليات والشوائب.
ينتج عن هذا التوافق الرائع عسلاً جبلياً أصيلاً، يحمل نكهات الأزهار البرية وعبق المرتفعات الخلابة.